المواطنة الجزائرية مريم مهدي تحتضر وتموت ببطء منذ أكثر من 25 يوما في صمت مطبق، ليس فقط من المسؤولين عن شر ...
المواطنة الجزائرية مريم مهدي تحتضر وتموت ببطء منذ أكثر من 25 يوما في صمت مطبق، ليس فقط من المسؤولين عن شركتها والسلطات الوطنية، بل أيضا من المجتمع المدني. ولولا صلاح الدين سيدهم وكمال الدين فخار لقلنا ...